الزعيم سعد زغلول
- ولد فى إبيانة مركز فوة ـ غربية وقتذاك ـ عام 1859 من أسرة مصرية ، وكان أبوه شيخ البلد ومن طبقة الملاك فيها .
- بدأ تعليمه فى كتاب القرية ثم بالجامع الأزهر ، ولم ينل ليسانس الحقوق إلا فيما بعد ، وهو مستشار بالإستئناف .
- عين سنة 1880 محررا بالوقائع المصرية ثم معاونا بوزارة الداخلية ثم بقلم قضايا الجيزة .
- شارك فى الثورة العرابية عام 1882 ، وسجن فى العام التالى لبضعة شهور بسبب اتهامه بالإشتراك فيما سمى "" بجمعية الانتقام "" .
- مارس المحاماة حيث نجح فيها نجاحاً باهراً واكتسب شهرة عريضة وثروة كبيرة
، مما أهله إلى أن تعينه الحكومة مستشاراً بمحكمة الاستئناف عام 1893 .
- أهلته ثروته التى اكتسبها من المحاماة ومكانته الإجتماعية بعد أن أعتلى
كرسى القضاء ، فضلاً عن صلاته بالطبقة الأرستقراطية من خلال تردده على
صالون نازلى فاضل أن يصاهر رئيس وزراء مصر مصطفى باشا فهمى حين تزوج ابنته
صفية هانم فى فبراير عام 1896 .
- عين ناظراً للمعارف فى وزارة مصطفى باشا فهمى عام 1906 ، وظل يشغل هذا
المنصب فى وزارة بطرس باشا غالى التى تألفت عام 1908 ، واشتهر عنه كثرة
صداماته مع المستشار البريطانى للوزارة المستر دوجلاس دنلوب ، وفى وزارة
محمد سعيد باشا التى تألفت بعد اغتيال بطرس غالى عام 1910 شغل منصب ناظر
الحقانية حتى استقال بعد عامين .
- انتخب عام 1913 نائباً بالجمعية التشريعية ثم أصبح وكيلها المنتخب .
- قاد ثورة 1919 وأصبح زعيماً للأمة بلا منازع ونفى مرتان ، أولهما إلى
مالطة فى مارس مما كان السبب المباشر لاشتعال الثورة والثانية فى ديسمبر
عام 1921 إلى سيشل ثم جبل طارق حيث بقى لنحو عامين .
- رأس أول وزارة فى ظل دستور عام 1923 بعد أن اكتسح الوفد الانتخابات والتى
أسميت بوزارة الشعب وقد اضطر للإستقالة فى نوفمبر عام 1924 بعد أن وجه
إليه الإنجليز إنذاراً بسبب حادثة اغتيال السير لى ستاك .
- تولى رئاسة مجلس النواب بعد الانتخابات التى جرت عام 1926 والتى حصل
الوفد خلالها على الأغلبية ، وهو المنصب الذى ظل يشغله حتى وفاته فى أغسطس
عام 1927 ."
- ولد فى إبيانة مركز فوة ـ غربية وقتذاك ـ عام 1859 من أسرة مصرية ، وكان أبوه شيخ البلد ومن طبقة الملاك فيها .
- بدأ تعليمه فى كتاب القرية ثم بالجامع الأزهر ، ولم ينل ليسانس الحقوق إلا فيما بعد ، وهو مستشار بالإستئناف .
- عين سنة 1880 محررا بالوقائع المصرية ثم معاونا بوزارة الداخلية ثم بقلم قضايا الجيزة .
- شارك فى الثورة العرابية عام 1882 ، وسجن فى العام التالى لبضعة شهور بسبب اتهامه بالإشتراك فيما سمى "" بجمعية الانتقام "" .
- مارس المحاماة حيث نجح فيها نجاحاً باهراً واكتسب شهرة عريضة وثروة كبيرة
، مما أهله إلى أن تعينه الحكومة مستشاراً بمحكمة الاستئناف عام 1893 .
- أهلته ثروته التى اكتسبها من المحاماة ومكانته الإجتماعية بعد أن أعتلى
كرسى القضاء ، فضلاً عن صلاته بالطبقة الأرستقراطية من خلال تردده على
صالون نازلى فاضل أن يصاهر رئيس وزراء مصر مصطفى باشا فهمى حين تزوج ابنته
صفية هانم فى فبراير عام 1896 .
- عين ناظراً للمعارف فى وزارة مصطفى باشا فهمى عام 1906 ، وظل يشغل هذا
المنصب فى وزارة بطرس باشا غالى التى تألفت عام 1908 ، واشتهر عنه كثرة
صداماته مع المستشار البريطانى للوزارة المستر دوجلاس دنلوب ، وفى وزارة
محمد سعيد باشا التى تألفت بعد اغتيال بطرس غالى عام 1910 شغل منصب ناظر
الحقانية حتى استقال بعد عامين .
- انتخب عام 1913 نائباً بالجمعية التشريعية ثم أصبح وكيلها المنتخب .
- قاد ثورة 1919 وأصبح زعيماً للأمة بلا منازع ونفى مرتان ، أولهما إلى
مالطة فى مارس مما كان السبب المباشر لاشتعال الثورة والثانية فى ديسمبر
عام 1921 إلى سيشل ثم جبل طارق حيث بقى لنحو عامين .
- رأس أول وزارة فى ظل دستور عام 1923 بعد أن اكتسح الوفد الانتخابات والتى
أسميت بوزارة الشعب وقد اضطر للإستقالة فى نوفمبر عام 1924 بعد أن وجه
إليه الإنجليز إنذاراً بسبب حادثة اغتيال السير لى ستاك .
- تولى رئاسة مجلس النواب بعد الانتخابات التى جرت عام 1926 والتى حصل
الوفد خلالها على الأغلبية ، وهو المنصب الذى ظل يشغله حتى وفاته فى أغسطس
عام 1927 ."